الانمي يتبع حياة الفتى “هوتارو” الذي يقضي دراسته الثانويةدون الإهتمام بالرياضة ولا بالإختلاط بالآخرين ..إلى أن تُجبره أخته الكبرى على الإنضمام لأحد نوادي المدرسةوليس أي نادي، تجبره على الإنضمام إلى نادي الأدب الكلاسيكي.فمالذي سيحدث لـ هوتارو بعد إنضمامه؟!
تدور القصة حول فتى غير محبوب يُدعى جُونيتشي الذي يبدأ بمواعدة فتاة “غيارو” عصرية تُدعى يوكاني ولكن الفروقات بينهما شاسعة.
القصة تحصل في المستقبل البعيد حيث يتم تدمير الارض , وتلجأ البشرية الى صناعة مدينة حصن متنقلة , والطيارين الذين يتم انتاجهم داخل هذا الحصن يعيشون في مكان يدعى ميستليين او كما يسموه “قفص العصافير” حيث يعيش الاطفال داخل هذه المدينة بدون معرفة اي شيء عن العالم الخارجي او عن الحرية في السماء المفتوحة , جل حياتهم عبارة عن كفاح مستمر لتنفيذ المهام الموكلة اليهم وقتال اعدائهم , الاعداء هم شكل من اشكال الحياة العملاقة الغامضة معروفة باسم كيورو , والروبوتات التي على شكل البشر والتي يركبها الطيارين من اجل القتال تدعى Franxx . وهناك فتى يدعى هيرو او Code:016 كان يعرف بالمعجرة لكنه تخلف واصبح وجوده غير ضروري , لكن فجأة تظهر امامه فتاة غامضة تدعى “صفر اثنين” يخرج لها قرنين من رأسها
يذهب كازوما مع أخيه من المدينة إلى الريف من أجل صحة أخيهكان من المقرر أن يذهبوا إلى نُزل أبيه لكنهم ضلوا الطريقأثناء ذلك يلتقي كازوما بـ فتاة في الغابة وفي حادثة غريبة يعطيها قبلتها الأولىوبعد ذالك تبدأ حوادث شيقة تابعوا المسلسل لتعرفوا ..
على الرغم من من الإحترام الذي تحضى به في المدرسة للطفها وبراعتها، كانت طالبة المدرسة الثانوية “هوري كيوكو” تخفي جانبًا آخر منها. نظرًا لأن والديها غالبًا ما يكونان بعيدًا عن المنزل بسبب العمل، يتعين على “هوري” الاعتناء بأخيها الأصغر والقيام بالأعمال المنزلية، مما لا يترك لها أي فرصة للتواصل الاجتماعي بعيدًا عن المدرسة. في نفس الوقت، يُنظر إلى “ميامورا ايزومي” على أنه اوتاكو كئيب يرتدي نظارات. لكن في الواقع هو شخص لطيف وغير كفء في الدراسة. علاوة على ذلك، لديه تسعة ثقوب زينة مخبأة خلف شعره الطويل ووشم على ظهره وكتفه الأيسر. في لقاء مصادف، تلتقي “هوري” و“ميامورا” خارج المدرسة وينظران لبعضهما بطريقة مختلفة تماما. ليصبح هذان الشخصان اللذان هنا من أنواع مختلفة تماما من الحياة أصدقاء، ويتشاركا جانبًا لم يره أي شخص آخر منهم.
قصة خيالية من العصور الوسطى، فترة الحرب والفوضى. قبل ثلاث سنوات، تعرض الملك للخيانة والقتل على يد أحد نبلائه، والذي أعاد بناء المملكة وجعلها له. ولكن الآن، الوريثة الأصلية للعرش قد بلغت سن الرشد سرًا. مختبئة في مظهر رجل، لتبدأ رفقة فريقها الوفي سعيهم لإنقاذ وطنها.
عامل المكتب يوشيدا الذي يخفي مشاعر لزميلته في العمل إيري غوتو لخمس سنوات، وعلى الرغم من طلبه لموعدًا معها أخيرًا، تم رفض طلبه على الفور. بينما وهو في حالة سكر وخيبة أمل أثناء عودته للمنزل، يجد فتاة ثانوية تجلس في الطريق، تحاول الفتاة التي تحتاج إلى مكان للإقامة في الليل إغواء يوشيدا، ولكنه يرفض الأمر، إلا أنه سرعان ما يدعوها إلى شقته. في صباح اليوم التالي، تخبره الفتاة التي تدعى سايو اوغيوارا أنها هربت من هوكايدو إلى طوكيو، وخلال هذه الفترة التي استمرت ستة أشهر، كانت تقدم باستمرار خدمات جنسية مقابل الحصول على سكن لها، ولكن يوشيدا لا زال غير متأثرًا بإغرائها، وبدلاً من ذلك، جعلها تقوم بنوع مختلف من العمل وهو غسل الأطباق والملابس، وهكذا، تبدأ علاقة مؤثرة بين شخص بالغ محطم قلب وفتاة هاربة.
.يحلم "شيرانوي ماكوتو " دائمًا بأن يصبح ساحرًا بسبب صديق والديه "هوشيساتو مامورو" والذي يُعتبر ساحر من الدرجة الأولى. يذهب "ماكوتو "ليتدرب على يده ثم يلتقي بصديقة طفولته "كانا" التي تغيرت عليه بعدما عرفت أنه فتى
في إحدى الليالي حاول كوزوكي موتو أن ينقذ فتاة كانت عرضة لمهاجمة وحش أفعواني عملاق و لكنه بالمقابل تلقى طعنة في قلبه مباشرةً , اتضح لاحقاً بأن هذه الفتاة محاربة كيميائية و تدعى توكيو مهمتها هي إبادة وحوش الـ “هومونكولي” باستخدام أسلحة الـ “بوسو رينكن” – و هي أسلحة يستخدمها المقاتلون الكيميائيون و تعتمد اعتماداً كلياً على إرادة المستخدم و تتشكل وفقاً لشخصيته و هي السلاح الوحيد القادر على الفتك بوحوش الهومونكولي – تشعر الفتاة بالذنب تجاه كوزوكي خصوصاً و أنه ضحى بحياته من أجل إنقاذها فتحاول إنعاشه و إعادته للحياة من جديد بوضع وسام الـ “كاكوغان” على صدره ليعمل كقلب بديل , تسري قوة الكاكوغان بداخله لتلامس روحه القتالية و لأول مرة يظهر البوسو رينكن الخاص به على هيئة رمح مما يعني بأنه الآن أصبح قادراً على محاربة الهومونكولي برفقة توكيو
“هذه المرة سوف اهزمه. تعال إلي مرة أخرى... اقبل! ‘إزدهر، مقامر الأرواح!’” في “كيوتو” الجديدة، المدينة التي يحكمها “الملك”، يتم تحديد قيمة الفرد من خلال قوته في لعبة بطاقات “بيلد ديفايد”. انتشرت الشائعات حول مدينة كيوتو الجديدة وملكها. “إذا هزمت الملك في “بيلد ديفايد”، فسيتم تحقيق أي أمنية لك.” من أجل تحدي الملك، يجب أن يشارك الشخص في معركة “تي سي جي” المعروفة باسم “ري بيلد”، ويجب إكمال الـ“كي”. كل شخص لديه أمنية يرغب في تحقيقها. “كورابي تيروتو”، الفتى الذي تعهد بهزيمة الملك، و “بانكا ساكورا”، الفتاة الغامضة التي ترشده، يلقيان بأنفسهما في معركة “ري بيلد”. ليرتفع الستار وتبدأ معركة “تيروتو” وأصدقائه!
قصة أنمي Bokutachi wa Benkyou ga Dekinai 2 تأتي استكمالا لأحداث الموسم السابق
القصة تتحدث عن مخرج الألعاب الغير ناجح كيويا هاشيبا والتي أفلست شركته مؤخرًا واضطر للعودة إلى منزل والديه. عندما فتح كيويا عينيه وجد نفسه قد عاد بالزمن إلى الوراء قبل 10 سنوات عندما كان في الجامعة. بطلنا كيويا يستطيع إعادة تشكيل حياته، فالتحق بكلية الفنون ويعيش في منزل مشترك مكون من 4 أشخاص، كما أن لديه فرصة للانخراط مع المبدعين الذين يعلم بأنهم سيكونون مشهورين في المستقبل. إلا أن الأمور قد لا تكون كما يتوقعها.
القصة تدور حول يويغا و هو طالب مفتوق لكنه من أسرة فقيرة و يطمح بأن يحصل على منحة دراسية في الجامعة، تصله رسالة بقبوله في المنحة الدراسية لكن بشرط أن يقوم بتعليم زملاءه في الصف لكي يستطيعوا الدخول إلى الكلية التي يريدونها، يقع اختياره على أوغاتا و فوروهاشي، أوغاتا عبقرية في النواحي العلمية و فوروهاشي نابغة في الأدب، لكن أوغاتا تريد الدخول إلى كلية الفنون المتحررة بينما فوروهاشي تريد الدخول إلى الكلية العلمية، كلتاهما فاشلتان في تلك التخصصات
تدور القصة في عالم حيث تعيش فيه حيوانات لاحمة وعاشبة، متخذة حياة بشرية. تتبع الأحداث يوميات طلاب من الصنف اللاحم والعاشب الذين يرتادون أكاديمية تشيريتون. بطل القصة هو الذئب لِغوشي الذي يعيش حياته مكروهًا من قبل الحيوانات الأخرى على الرغم من طيبة قلبه. تتولد له مشاعر متخبطة تجاه زميلته الأرنب هارُو.
قصة أنمي BNA تدور في المستقبل (أواخر القرن الحادي والعشرين) حيث كُشف أخيرًا عن تواجد الحيوانات ذوي الهيئات البشريّة بعد أن ظلّوا لقرون في الظل فلم يعرف أحد عنهم شيئًا، وها قد تحوّلت طالبة المدرسة الثانوية “ميتشيرو” ذات يوم إلى حيوان “التانوكي \ الراكون” بشكل غامض أفزعها، وخلال هروبها مسرعةً إلى مدينة “أنيما” بحثًا عن إجابات تلتقي بالذئب ذي المظهر البشري “أوجامي شيرو“، لتبدأ حينها في التعرّف على هموم وأسلوب حياة وأفراح الحيوانات البشريّة ! ، وبيْنما تُواصل البحث عن سبب كونها حيوانًا، تتشابك الأمور وتزداد تعقيدًا لتتوّرط في أحداث غريبة!
