الانميات المتجددة

سيف وسحر يسيطران على قارة كنعان . في هذه القارة يوجد ثلاث دول قوية: المملكة العمورية المقدسة والمملكة الإشليفينة والممكلة الفاردونيسية واللاتي يتشاركن في توازن دقيق للقوة. حيث إن حلت كارثة على إحدى هذه القارات الثلاث فإن الحرب ستنتشر في جميع أنحاء القارة. كما يقيم هناك التنين الشرير المخيف الذي يدعى داغان زوت وهو يملك قوة لا يمكن دحضها و أينما ذهب لا يخلف وراءه سوى دمارا وأرضا محروقة. انضم والدا "هيرو" بايرو وكيسمتيتي لسحرة آخرين في طقوس سحرية قبل عشر سنوات في محاولة لختم داغان زوت لكنها باءت بالفشل عندما أعاقهم شخص ما. هذا الختم سيعرف لاحقا باسم "مأساة بالباغوا". وبعد أن أنقذ الشاب هيرو من قبل جيرو بدأ بتعلم المبارزة كي يتمكن من الثأر لوالديه. والآن وبعد مرور عشر سنوات حين بلغ السادسة عشرة من العمر غادر هيرو موطنه في رحلة لقتل التنين الشرير وأدرك جيرو أن ليس لديه خيار آخر سوى مرافقته. في عملية البحث عن التنين الشرير قابل هيرو أناسا من مختلف الأجناس والذين انضموا معه في بحثه للقضاء على داغان زوت.. لكن هل سينجح هيرو حقا في تخطي العهد الذي أخذه على عاتقه ويهزم داغان زوت

يحلم”روكورو ” بأن يصبح أيّ شيء ما عدى أن يكون طارد أرواح لكنّه سرعان ما يفشل في محاولاته ، عندما ظهرت طاردة أرواحٍ أخرى تدعى بـ “بينيو” ، إشتعل “روكورو” بروح التنافس فجأة و قرّر إستخدام موهبته في منفعة الجميع . إزداد تنافسهما تعقيداً عندما علما أنّه مقدّرٌ لهما أن يكونا “طاردي أرواح النجم التوأميّ ” أي المقاتلان المطلقان المقدر لهما بالزواج . عندما إختفى” ريوغو ” أفضل صديق لـ ” روكورو “، أُجبر على طلب المساعدة من” بينيو ” للدخول إلى ” ماغانو ” ، أرض الـ” كيغاري ” الملعونة لإنقاذه .

بعد مرور سنة من أحداث الـالموسم الأول، يقوم [ سيجورو ] وهو شخص من الوزارة الداخلية والاتصال من التقرب من [ كيريتو ] وذلك عبر طلب غريب كان عن القيام بتحقيق في قضية "بندقية الموت" التي وقعت داخل لعبة واقع افتراضي حيث اللاعبين الذي يُقتلون في هذه اللعبة عبر بندقية سوداء لآفاتار غامض يموتون حتى في العالم الواقعي. [ كيريتو ] وبشكل غريب يقبل طلب [ سيجيرو ] ويقرر الدخول إلى اللعبة من أجل كشف هوية مستعمل الآفاتار الغامض

لعبة تسمى ” فن السيوف آونلاين ” والتي قد تمت صناعتها من قبل ” كايابا أكيهيكو ” وهو الذي اخترع جهاز الـ نيرف جير الذي يمكن للاعبين من خلاله اللعب . الـ 10 آلاف شخص الذين بدأوا بلعب هذه اللعبة قد اُحتجزوا بداخلها الطريقة الوحيدة للنجاة من اللعبة هي إكمال اللعبة والوصول للطابق الأخير ” 100 ” . ” كيريتو ” أحد اللاعبين قد بدأ رحلته المجهولة نحو الطابق الـ 100 , فهل سيتمكن من النجاة ؟ أم أن الموت سيكون مصيره ؟

 قبل مئات السنين , أصبح البشر على حافة الفناء من قبل كائنات وحشية شبيهة بالبشر سميت بالعمالقة. مما أجبر الناجين من البشر على الإختباء في خوف خلف جدران خرسانية عملاقة , ما يخيف حقا من هذه المخلوقات هو أن إفتراسهم للبشر ليس نابعا من جوعهم و لكنه ليس إلا من أجل المتعة  . لضمان بقائهم  قام البشر الناجون بالعيش فى حالة دفاعية خلف ثلاثة حواجز منيعة مما أسفر عن قرن كامل بدون أي مواجهة مع العمالقة . لكن على الرغم من هذه الحياه المسالمة كان هذا السلام بمثابة الهدوء الذي يسبق العاصفة وقد حدثت العاصفة بالفعل وجرفت في طريقها الأخضر واليابس وفي لحظة تدمر السلام الزائف  الذي كان يعيشه البشر عندما تمكن أحد أضخم العمالقة من إحداث ثقب في الجدار الدفاعي الذي كان من المفترض أن يكون منيعا أمام هجمات العمالقة و بدأت حالة من الفوضى وسط المجتمع البشري للنجاة بحياتهم والإحتماء بالجدار الثاني بعد أن إقتحم العمالقة الجدار الأول وعاثوا فيه تخريبا ودمارا  . عقب خسارة شخصية لأغلى ما يملك على أيدي المفترسين , عزم "إيرين إيجر" على تكريس حياته لهدف واحد ألا وهو القضاء على ا... المزيد>>