من فراش الموت، الملك البطل “إنغليس”، الفارس الإلهي صاحب المهارات التي لا تحصى، يحدق في الإمبراطورية التي بناها بيده العظيمة. فبعد أن كرس حياته لحكم الدولة وأتباعه بطرقه المميزة، فإن رغبته الوحيدة التي لم تتحقق تتلخص في العيش مرة أخرى، لكن لنفسه هذه المرة. وهو يرغب بحياة المحارب الذي كرس نفسه أن يكونه قبل صعوده إلى السلطة. آلهته المراعية، “اليستيا”، تسمع التماسه وتبتسم له، لتقذف روحه في المستقبل البعيد. لكن الآلهة تقوم بالأشياء بطرق غامضة! “إنغليس” الآن، ليس فقط ابنة عائلة نبيلة صغيرة، ولكن في أول حفل ترسيم لها في السن السادس، وُجِدت غير مؤهلة لبدء الفروسية! ولكن بالنسبة لسيدة طموح مثل “إنغليس”، فإن هذا مجرد عقبة بسيطة، وهو يعتبر التحدي الذي ولدت لتجاوزه. “ليس الدم الذي يمر عبر عروقك هو الذي يجعلك فارس؛ إنه الدم الذي نزفته في ساحة المعركة!” الستار يرتفع على أسطورة سيدة مرافقة غير عادية ولدت من جديد لإتقان النصل!
التعليقات
استغفر الله استغفر الله واتوب اليه لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ...
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
اول يوم رمضان ٢٠٢٣ رمضان كريم عزيزي الاوتاكو كل عام وانتم بخير