الانميات المتجددة

في مُستقبل البشريّة البعيد، ولايتين بينَ النجوم -[الإمبراطوريّة المجريّة الملكيّة] و[تحالف الكواكب الديمقراطية المحررة]- تتورّطا في حرب لا نهائيّة. القصة تركز على مآثر المُتنافسان [رينهارد فون موزيل] و[يانغ وين لي] بينما يرتفعان بالسلطة والشُهرة في [الإمبراطوريّة المجريّة] و[تحالف الكواكب المُتحرّرة].

بدأت في عام 1945, بعد نهاية حرب المحيط الهادئ , لقد إمتلأت سماء الأرض بالغزاة , و اضطرت البشرية لمواجهة تهديد لم يسبق له مثيل , و استمرت هذه الحرب لأكثر من خمسين عاماً , و أُزهقت أرواح لا حصر لها , و اضطر الجيش الياباني الإعتماد علي الشباب مثل هايامي أتسوشي و صفة من المدرسة الثانوية و المعروف ايضاً بأسم الوحدة 5121 و يناضل هذا الجيل دون خوف مع عدوهم بأستخدام الأت القتال الروبوت و تسمي HWT و أيضاً القنبلة المدمرة PBE و اترككم مع الأنمي و احداثة.

تقع احداث القصة في اليابان عام 2071 حيث تم تدمير اغلب العالم من قبل مخلوقات غريبة تدعى Aragami . منظمة تسمى Fenrir تأسست بهدف تدمير الكائنات المسماه Aragami باستخدام اسلحة تسمى God Arcs وتلك الأسلحة تصنع من خلايا الAragami . ويعرف اؤلائك المتخصصون في ابادة الAragami باسم God Eaters

في عالم “Sensha-do” حيث يوجد فن اسستخدآم الدبآبه العسكريه Nishizumi Miho طآلبه جديده تسسعى الى الانضمآم لها .. ولكن يتعين المواقفه من قبل رئيس الطلاب الذي يلتحق ب قوآآت التنفيذ في النهاية .. تحقق مبتغآها وتصبح جزءآ من فريق المدرسسة للبطولة الوطنية

تدور القصة حول مجموعة من الفتيات تم إنقاذهن من جفا حفرة الموت حيث تم جمع تلك الفتيات من مستشفيات وبعد ذالك تم إزالة ذاكرتهن من قبل منظّمة تتبع المخابرات الإيطالية و تسمي نفسها بـ(وكالة الرفاه الإجتماعية) بعد ذلك تم تدريبهن على القتل وعمليات الإغتيالات، ينفذن ذالك وبكل برود بوجوه لا تحمل أي تعابير للألم أو الحزن أو حتى تأنيب الضمير لكل فتاة قصه مختلفه في حياتها معاني الألم والمعانات والكثير من المشاعر…

الجزء الثاني لانمي Gunslinger Girl ... تدور القصة حول مجموعة من الفتيات تم إنقاذهن من جفا حفرة الموت حيث تم جمع تلك الفتيات من مستشفيات وبعد ذالك تم إزالة ذاكرتهن من قبل منظّمة تتبع المخابرات الإيطالية و تسمي نفسها بـ(وكالة الرفاه الإجتماعية) بعد ذلك تم تدريبهن على القتل وعمليات الإغتيالات، ينفذن ذالك وبكل برود بوجوه لا تحمل أي تعابير للألم أو الحزن أو حتى تأنيب الضمير لكل فتاة قصه مختلفه في حياتها معاني الألم والمعانات والكثير من المشاعر…

تكملة للاحداث الموسم السابق ... تبدأ عند ظهور بوابة في منطقة جينزا في طوكيو في وقت ما من القرن 21، بدأت تنهمر من البوابة وحوش و فرسان من العصور الوسطى لأوروبا و كائنات أخرى خيالية و بدأت بقتل المواطنين في طوكيو، و يُعرض هذا الحدث باسم حدث جينزا. أرسلت الحكومة مجموعة صغيرة من الجنود من قوات الدفاع الذاتية اليابانية (بديلة عن الجيش الياباني) إلى عالم مختلف خلف البوابة، بقيادة الجندي الأوتاكو يوجي وجدت المجموعة أن القرى في هذا العالم تتعرض لهجوم من قبل تنين، فتاة جنية (إلف) و التي نجت من ثوران التنين تنضم إلى المجموعة خلال سفرها عبرأ العالم الجديد و الخطير.

تبدأ عند ظهور بوابة في منطقة جينزا في طوكيو في وقت ما من القرن 21، بدأت تنهمر من البوابة وحوش و فرسان من العصور الوسطى لأوروبا و كائنات أخرى خيالية و بدأت بقتل المواطنين في طوكيو، و يُعرض هذا الحدث باسم حدث جينزا. أرسلت الحكومة مجموعة صغيرة من الجنود من قوات الدفاع الذاتية اليابانية (بديلة عن الجيش الياباني) إلى عالم مختلف خلف البوابة، بقيادة الجندي الأوتاكو يوجي وجدت المجموعة أن القرى في هذا العالم تتعرض لهجوم من قبل تنين، فتاة جنية (إلف) و التي نجت من ثوران التنين تنضم إلى المجموعة خلال سفرها عبرأ العالم الجديد و الخطير.

في عالم المستقبل حيث الانترنت و التحكم الآلي طمس الحدود بين المجتمعات ، أعضاء المكتب التاسع أعيدوا ليساعدوا في حل مثل هذه القضايا . موجة من الجرائم ارتكبت عن طريق مجموعات انتحارية مثل مجموعة تسمى ( الأحد عشر فرداً ) و الذي أصبحوا مركز اهتمام المكتب التاسع بإقتراب الحرب و تدفق اللاجئين للبلاد .

في المستقبل القريب تطورت البشرية الى مستوى اصبح فيه الانتقال من الجسد البشري إلى جسدٍ آلي ممكنا. هذا ساعد في تطور العلم على صعيد جسدي ومعرفي. ولكن هذا ايضا دعى المجرمين إلى الاستفادة من هذه التقنية في ابتكار اساليب جرائم جديدة منها ما يكون شديدة الخطورة. وردا على هذا فقد انشأت الحكومة اليابانية قسما خاصا بمكافحتها يطلق عليه “القسم 9” وهو وحدة شرطة مستقلة تتعامل مع هذا النوع من الجرائم الحساسة. القسم 9 بقيادة دايسكي اراماكي و موكوتو كوساناغي لطالما تعامل مع هذا النوع من الجرائم بنجاح. ولكن هاهم يواجهون مجرم جديد من نوع اخر يطلق عليه “الرجل الضاحك” فيجدون انفسهم في وسط معمعة خطيرة في محاولة تعقب اثر هذا المجرم الذي يترك وراءه آثارا مما يجعل الامر اشبه بمطاردة بين قط وفأر.